
الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي يعتمدان على عمليات معالجة بيانات مكثفة، مما يزيد استهلاك الطاقة.
أمثلة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة الذاتية والتحكم في الحشود.
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وايامنا حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث انها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
< تكنولوجيا الروبوتيك المتقدمة: السيارات الذاتية القيادة، والروبوتات المترابطة للصناعة، والحساسات المعيارية المتكاملة والمترابطة المتحكم فيها من الإنترنت.
v تحدي مواجهة المجتمع عملية إعادة الهيكلة الاقتصادية والاجتماعية وتحمل تبعات ذلك التغيير على القيم الثقافية والاجتماعية او على مستوى سلوك الدول والفاعلين من غير الدول
تعتبر الثوره منظومة شامله من التغيرات النوعية الجوهرية التي تحدث في بنيه مادين او اجتماعيه او فكريه فتغير هويتها وتنسف كيانها جذريا ولقد نور أحدثت الثوره الصناعية الاولي تغييرات هائله في مختلف جوانب الحياه الاجتماعيه والثقافية والسياسية وتجلت هذه التغيرات في التعليم وفي العمل وفي الذهنيات والعقليات
إلا أن تلك المميزات يواجهها تحديات على نفس القدر من التعقيد والخطورة، إلا أن الإنسان يمكنه التغلب على ذلك، فإنه قد وصل إلى تلك المرحلة من التقدم من خلال التغلب على تحديات مماثلة سابقاً.
الذكاء الاصطناعي في إدارة الري والأسمدة لتحسين الإنتاجية.
وذلك في مقابل التساؤلات التي ترتبط بحدود قدرة الانسان على السيطرة على البيئة او الطبيعة ، ومدى استطاعه الانسان ان يستمر في التكيف الآلي وفقدان الارادة الحرة المستقله في التغيير،وذلك في مقابل القدرة على استغلال وتوظيف معطيات الثورة الصناعية الرابعة في ابتكار أشكال جديدة تمامًا من القيم والمعايير والتطبيقات التي تعود بالنفع على العالم بأسره بهدف تحقيق الاهداف المشتركة .
على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد الإمارات أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
نصدر تقارير ودراسات وموجزات عن القضايا التي تعني المنطقة
> إمكانية الاستثمار في تكنولوجيات هذه الثورة ووجود مستقبل واعد فيها.
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال عن الإسكوا